نصح أخصائي التغذية رضي العسيف، الطلاب بالاهتمام بالتغذية الجيدة في فترة الاختبارات، مشدداً على ضرورة تنظيم الوجبات كمّاً ونوعاً، من خلال تناول 3 وجبات متزنة من ناحية القيمة الغذائية؛ بحيث تحتوي على البروتينات والنشويات والدهون والفيتامينات والمعادن.
وأكد أهمية تناول وجبة الإفطار، فالتقدم للامتحان بمعدة خاوية يقلل من مستوى الأداء، إذ أثبتت الدراسات أن الذين يتناولون وجبة الفطور تكون قدراتهم على التركيز أطول ولهم قدرة أكبر في حل الأسئلة الصعبة، ناصحاً بالحرص على تناول الأطعمة الغنية بالبروتين كالبيض والحليب والأجبان، وملعقة عسل ورغيف من الخبز كمصدر للنشويات.
وأشار إلى أهمية تناول الأسماك، إذ أثبتت الدراسة التي أعدها معهد «رش فور هيلثي أنستيتيوت إجينج» بمدينة شيكاغو الأمريكية، أن من يأكل سمكةً واحدةً على الأقل في الأسبوع أقل عرضةً لمرض الزهايمر عن غيره ممن يتجنَّب أكل السمك؛ لأن السمك يساعد في التوصيل بين الخلايا العصبية التي تعمل على اكتساب التعلم وقوة الذاكرة.
وشدد على تناول وجبة العشاء، ويفضل أن تكون خفيفةً وقبل النوم بساعتين، كأن تحتوي مثلاً على كوب زبادي قليل الدسم، وحصة من الفواكه، مع قطعة صغيرة من الجبن ورغيف من الخبز، وإضافة مصدر لمادة سكرية يجعلها وجبةً غذائيةً متوازنةً.
وحذر المختص من الممارسات الغذائية الخاطئة من خلال تجنب تناول المنبهات مثل القهوة والنسكافيه والشاي، وتجنب تناول المشروبات الغازية بكل أنواعها لما لها من تأثير سلبي على الكالسيوم في الجسم وترفع نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون في الدم كما أفادت الأبحاث والدراسات العلمية.
وطالب العسيف بضرورة تجنب المأكولات الدسمة والمقلية والغنية بالدهون، التي تأخذ وقتاً أطول في الهضم، وبالتالي تسحب الدم من المخ للقناة الهضمية فيشعر الطالب بالخمول، إضافة إلى تجنب الأطعمة عسيرة الهضم التي تسبب تقلصات المعدة والشعور بالانتفاخ كالفول، والبقوليات، والقرنبيط، والكرنب، والمعلبات.
ونصح مرضى الداء السكري بتنظيم الوجبات الرئيسية والخفيفة، وكذلك أخذ العلاج المناسب والجرعة المناسبة من الأنسولين، إضافة إلى قياس السكر بالدم بشكل منتظم، داعياً الطلبة إلى تناول أحد مصادر الكربوهيدرات البسيطة التي يسهل امتصاصها، في حالة الشعور بالهبوط، كتناول كأس «200 مل» من عصير الفواكه غير المخفف مثل عصير البرتقال، التفاح، أو العنب.
وأكد أهمية تناول وجبة الإفطار، فالتقدم للامتحان بمعدة خاوية يقلل من مستوى الأداء، إذ أثبتت الدراسات أن الذين يتناولون وجبة الفطور تكون قدراتهم على التركيز أطول ولهم قدرة أكبر في حل الأسئلة الصعبة، ناصحاً بالحرص على تناول الأطعمة الغنية بالبروتين كالبيض والحليب والأجبان، وملعقة عسل ورغيف من الخبز كمصدر للنشويات.
وأشار إلى أهمية تناول الأسماك، إذ أثبتت الدراسة التي أعدها معهد «رش فور هيلثي أنستيتيوت إجينج» بمدينة شيكاغو الأمريكية، أن من يأكل سمكةً واحدةً على الأقل في الأسبوع أقل عرضةً لمرض الزهايمر عن غيره ممن يتجنَّب أكل السمك؛ لأن السمك يساعد في التوصيل بين الخلايا العصبية التي تعمل على اكتساب التعلم وقوة الذاكرة.
وشدد على تناول وجبة العشاء، ويفضل أن تكون خفيفةً وقبل النوم بساعتين، كأن تحتوي مثلاً على كوب زبادي قليل الدسم، وحصة من الفواكه، مع قطعة صغيرة من الجبن ورغيف من الخبز، وإضافة مصدر لمادة سكرية يجعلها وجبةً غذائيةً متوازنةً.
وحذر المختص من الممارسات الغذائية الخاطئة من خلال تجنب تناول المنبهات مثل القهوة والنسكافيه والشاي، وتجنب تناول المشروبات الغازية بكل أنواعها لما لها من تأثير سلبي على الكالسيوم في الجسم وترفع نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون في الدم كما أفادت الأبحاث والدراسات العلمية.
وطالب العسيف بضرورة تجنب المأكولات الدسمة والمقلية والغنية بالدهون، التي تأخذ وقتاً أطول في الهضم، وبالتالي تسحب الدم من المخ للقناة الهضمية فيشعر الطالب بالخمول، إضافة إلى تجنب الأطعمة عسيرة الهضم التي تسبب تقلصات المعدة والشعور بالانتفاخ كالفول، والبقوليات، والقرنبيط، والكرنب، والمعلبات.
ونصح مرضى الداء السكري بتنظيم الوجبات الرئيسية والخفيفة، وكذلك أخذ العلاج المناسب والجرعة المناسبة من الأنسولين، إضافة إلى قياس السكر بالدم بشكل منتظم، داعياً الطلبة إلى تناول أحد مصادر الكربوهيدرات البسيطة التي يسهل امتصاصها، في حالة الشعور بالهبوط، كتناول كأس «200 مل» من عصير الفواكه غير المخفف مثل عصير البرتقال، التفاح، أو العنب.